ادم وميار
المحتويات
ﺟﻠﻲ ﻫﺸﺎﻡ ﺣﻨﺠﺮﺗﻪ ﻣﺶ ﻓﺎﻫﻢ
ﺁﺩﻡ ﺑﺜﻘﺔ ﺍﺗﻜﻠﻢ ﺑﺮﺍﺣﺘﻚ ﻳﺎﺩﻭﻙ ﺍﻧﺎ ﻣﺮﺍﺗﻲ ﺣﻜﻴﺎﻟﻲ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻭﻣﺒﺘﺨﺒﻴﺶ ﻋﻨﻲ ﺣﺎﺟﺔ
ﻫﺸﺎﻡ ﺭﺑﻨﺎ ﻳﺴﻌﺪﻛﻢ ﻣﻴﺎﺭ ﻃﻴﺒﺔ ﻭﺗﺴﺘﺎﻫﻞ ﻛﻞ ﺧﻴﺮ
ﺁﺩﻡ ﺃﻛﻴﺪ طبعا ﻣﻴﺎﺭ ﻣﻔﻴﺶ ﻣﻨﻬﺎ ﺃﻣﺎﻝ ﺳﻴﺒﺘﻬﺎ ﻟﻴﻪ
ﻧﻈﺮ ﻟﻪ ﻫﺸﺎﻡ ﻧﻈﺮﺓ ﺛﺎﻗﺒﺔ ﺍﻧﺖ ﻣﺶ ﻗﻮﻟﺖ ﺣﻜﺖ ﻟﻚ ﻳﺒﻘﻲ ﺃﻛﻴﺪ ﻋﺎﺭﻑ
ﺁﺩﻡ ﻃﺒﻌﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﻭﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﻣﻦ ﺣﺴﻦ ﺣﻈﻲ ﺃﻧﻚ ﺳﻴﺒﺘﻬﺎ
ﻗﺎﻃﻌﻬﻢ ﻣﻬﺎﺏ ﻳﺎﻟﻼ ﺑﻴﻨﺎ ﺑﻘﻲ ﻳﺎﺍﺗﺶ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻧﺎ ﻫﻤﻮﺕ ﻭﺍﻧﺎﻡ
ﻧﺰﻝ ﺁﺩﻡ ﺑﻬﻢ ﻭﻣﻜﺚ ﻣﻌﻬﻢ ﻓﻲ ﺷﻘﺘﻪ ﺣﺘﻲ ﺗﺄﺧﺮ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺛﻢ ﻋﺎﺩ ﻭﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻓﺘﺢ ﺍﻟﺸﻘﺔ ﺳﻤﻊ ﺃﻧﻴﻨﺎ ﻣﺸﻲ ﻳﺨﻄﻲ ﻫﺎﺩﺋﺔ ﺣﺘﻲ ﻭﺻﻞ ﻟﻤﺼﺪﺭ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﻭﺟﺪ ﻣﻴﺎﺭ ﺗﺠﻠﺲ ﻓﻲ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻀﻴﻮﻑ ﻭﺣﺪﻫﺎ ﺗﺘﺄﻟﻢ ﻭﺍﻟﻀﻮﺀ ﺧﺎﻓﺖ ﻳﻜﺎﺩ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻮﺟﻮﺩﺍ
ﺃﺷﻌﻞ ﺁﺩﻡ ﻝ ﻣﻴﺎﺭ ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻟﻮﺣﺪﻙ ﻟﻴﻪ ﻣﺎﻟﻚ
ﻣﻴﺎﺭ ﺑﺘﺄﻟﻢ ﻣﻔﻴﺶ ﺣﺎﺟﺔ ﺃﻧﺎ ﻛﻮﻳﺴﺔ
ﻧﻈﺮ ﺁﺩﻡ ﺇﻟﻲ ﻗﺪﻣﻬﺎ ﻭﺟﺪ ﺍﻟﺤﺮﻕ ﻗﺪ ﺃﺯﻳﻞ ﺍﻟﺠﻠﺪ ﻣﻦ ﻋﻠﻴﻪ ﺷﻌﺮ ﺑﻮﺟﻌﻬﺎ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻤﻞ ﻓﻲ ﺭﺟﻠﻚ ﻛﺪﻩ
ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﻛﺎﻥ ﺁﺩﻡ ﻳﺤﻤﻞ ﻣﻴﺎﺭ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ
ﻣﻴﺎﺭ ﺷﺎﻳﻠﻨﻲ ﻟﻴﻪ ﻣﻮﺩﻳﻨﻲ ﻓﻴﻦ
ﻟﻢ ﻳﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺁﺩﻡ ﻭﻓﺘﺢ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻭﺩﺧﻞ ﺑﻬﺎ ﺛﻢ ﺃﻧﺰﻟﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﻓﺮﺍﺷﻪ
ت
الحلقه_الثامنه
ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺔ ﻛﺎﻥ ﺁﺩﻡ ﻳﺤﻤﻞ ﻣﻴﺎﺭ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ
ﻟﻢ ﻳﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺁﺩﻡ ﻭﻓﺘﺢ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻭﺩﺧﻞ ﺑﻬﺎ ﺛﻢ ﺃﻧﺰﻟﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﻓﺮﺍﺷﻪ
ﻣﻴﺎﺭ ﺟﺒﺘﻨﻲ ﻫﻨﺎ ﻟﻴﻪ
ﺁﺩﻡ ﻫﺸﺸﺶ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﺴﻜﺘﻲ ﺇﻧﺘﻲ ﺇﻧﺴﺎﻧﺔ ﻣﺴﺘﻬﺘﺮﺓ
ﻣﻴﺎﺭ ﺑﺘﻌﺠﺐ ﺃﻧﺎ
ﺁﺩﻡ ﺃﻳﻮﺓ ﺃﻧﺘﻲ ﻭﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰ ﺃﺳﻤﻊ ﺻﻮﺗﻚ ﻣﻤﻜﻦ
ﻧﻈﺮﺕ ﻟﻪ ﻧﻈﺮﺓ ﻃﻔﻮﻟﻴﺔ ﺍﺑﺘﺴﻢ ﻋﻠﻰ ﻫﻴﺌﺘﻬﺎ ﺁﺩﻡ ﻓﺘﻬﻠﻠﺖ ﺃﺳﺎﺭﻳﺮﻩ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺭﺃﺕ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺍﺭﺗﻔﻌﺖ ﺩﻗﺎﺕ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻭﺗﺎﻫﺖ ﻫﻲ ﻓﻲ ﺟﻤﺎﻟﻪ ﻭﺟﻤﺎﻝ ﺍﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻪ
ﺗﻄﻬﻴﺮ ﺍﻟﺠﺮﺡ ﻭﺗﻌﻘﻴﻤﻪ ﺛﻢ ﺩﻫﻨﻪ
ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺃﺣﺴﺖ ﻣﻴﺎﺭ ﺃﻧﻬﺎ ﺳﺘﻔﻘﺪ ﺍﻟﻮﻋﻲ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻟﺨﺠﻞ ﻭﺍﻟﺘﻮﺗﺮ ﺃﺣﺴﺖ ﺃﻥ ﺻﻮﺕ ﺩﻗﺎﺕ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻳﺴﻤﻌﻪ ﺁﺩﻡ ﻣﻦ ﻗﻮﺗﻪ
ﺗﺮﻙ ﺁﺩﻡ ﻗﺪﻣﻬﺎ ﺑﻬﺪﻭﺀ ﻭﻧﻬﺾ ﻭﺃﺧﺮﺝ ﻗﺮﺻﺎ ﻣﻦ ﻋﻠﺒﺔ دواء ﻭﻧﺎﻭﻟﻪ ﻟﻤﻴﺎﺭ
ﻣﻴﺎﺭ ﺇﻳﻪ ﺩﻩ
ﺣﻴﻨﻬﺎ ﺗﺬﻛﺮﺕ ﻣﻴﺎﺭ ﻳﻮﻡ ﺃﻥ ﺃﺗﺖ ﺇﻟﻲ ﻫﻨﺎ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﻠﻮﻱ ﺃﺭﺿﺎ ﻣﻦ ﺷﺪﺓ ﺍﻷﻟﻢ ﻭﺣﻴﻨﻬﺎ ﺭﻓﺾ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻬﺎﺁلمها ﻗﻠﺒﻬﺎ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﺬﻛﺮﻱ ﻭﺧﺎﻧﺘﻬﺎ ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺗﺘﺴﺎﺑﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺰﻭﻝ
ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺭﺃﻱ ﺁﺩﻡ ﺷﺮﻭﺩﻫﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺒﻌﺘﻪ ﺩﻣﻮﻋﻬﺎ ﻣﻨﻬﻤﺮﺓ ﻋﻠﻢ ﺟﻴﺪﺍ ﻓﻴﻤﺎ ﺗﻔﻜﺮ ﻭﻣﺎ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺭﺍﻭﺩﺗﻬﺎ ﻓﺠﻠﺲ ﺑﺠﻮﺭﺍﻫﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﺛﻢ ﺍﻋﺘﺪﻝ ﻣﻤﺪﺩﺍ ﺭﺟﻠﻴﻪ ﻭﻗﺎﻝ ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﻛﻞ ﺃﻣﻨﻴﺘﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻧﻚ ﺗﻨﺴﻲ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺆﻟﻤﺔ ﺩﻱ
ﺁﺩﻡ ﻭﻫﻮ ﻳﻨﺎﻭﻟﻬﺎ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻟﺘﺒﺘﻠﻊ ﺍﻟﻘﺮﺹ ﻋﺎﺭﻓﺔ ﻳﺎﻣﻴﺎﺭ ﺍﻥ ﺩﻭﻝ ﺃﺻﻌﺐ ﺃﻳﺎﻡ ﻣﺮﺕ ﻋﻠﻴﺎ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ
ﺭﻏﻢ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﻜﻴﺘﻪ ﻟﻜﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﺣﺼﻞ ﻷﺭﻭﻱ ﻭﺍﻟﻠﻲ ﻋﺸﺘﻪ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﻭﻣﻦ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﺇﻻ ﺃﻥ ﺍﺣﺴﺎﺳﻲ ﺑﻈﻠﻤﻚ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﻘﺘﻠﻨﻲ تخيلت ﺍﻥ ﺍﻣﺎ ﺍﺗﺠﻮﺯﻙ ﻭﺍﻧﺘﻘﻢ ﻣﻨﻚ ﻫﺮﺗﺎﺡ ﺑﺲ ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ ﻧﺎﺭ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﻡ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺘﺤﺮﻗﻨﻲ ﺃﻧﺎ ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﻛﻞ ﻟﺤﻈﺔ ﺃﻟﻢ ﻛﻨﺖ ﺳﺒﺐ ﻓﻴﻬﺎﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﻋﻠﻲ ﻛﻞ ﺩﻣﻌﺔ ﻧﺰﻟﺖ ﻣﻨﻚ ﺑﺴﺒﺒﻲ
ﺍﺭﺗﻤﺖ ﻓﻲ ﺑﺎﻛﻴﺔ ﻇﻞ ﻳﻤﺴﺢ ﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻬﺎ ﺣﺘﻲ ﻫﺪﺃﺕ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﻭﻫﻲ ﻣﺘﺸﺒﺴﺔ ﺑﻤﻼﺑﺴﻪ ﻭﻣﺴﺘﻨﺸﻘﻪ ﻋﻄﺮﻩ ﺍﻟﺮﺟﻮﻟﻲ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺃﺣﺲ ﺑﺎﻷﻣﺎﻥ ﻛﺪﻩ ﺃﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺃﺣﺲ ﺇﻧﻲ ﻣﻄﻤﻨﺔ ﻣﺶ ﺧﺎﻳﻔﺔ
ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻣﻴﺎﺭ ﺍﻟﻨﻬﻮﺽ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﺃﺑﺪﻱ ﺍﻟﺮﻓﺾ ﺑﻬﺰﺓ ﺭﺃﺳﻪ
ﻗﺎﻟﺖ ﻣﻴﺎﺭ ﺑﺄﻧﻔﺎﺱ ﻣﺘﺤﺸﺮﺟﺔ ﺃﻧﺎ ﻫﺮﻭﺡ ﺃﻧﺎﻡ ﻣﻊ ﺃﻳﺘﻦ
ﺁﺩﻡ ﺑﺮﺟﺎﺀ والنبي ﻳﺎﻣﻴﺎﺭ ﺧﻠﻴﻜﻲ ﻫﻨﺎ ﻧﺎﻣﻲ ﺟﻤﺒﻲ
ﻣﻴﺎﺭ ﻻ ﻻ ﻣﺶ ﻫﻴﻨﻔﻊ ﺍﻧﺎ ﻭﺍﻧﺖ ﻳﺎﺁﺩﻡ ﻋﺎﻣﻠﻴﻦ ﺯﻱ ﺷﺮﻳﻄﻴﻦ ﺍﻟﺴﻜﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺪ ﻋﻤﺮﻫﻢ ﻣﺎﻫﻴﺘﻼﻗﻮﺍ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﻣﺴﺘﺤﻴﻠﺔ ﻭﺍﻧﺖ ﻋﺎﺭﻑ ﻛﺪﻩ
ﺍﻋﺘﺪﻝ ﺁﺩﻡ ﺟﺎﻟﺴﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﻛﻮﻳﺲ ﻳﺎﻣﻴﺎﺭ ﺑﺲ ﺑﻄﻠﺐ ﻣﻨﻚ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﻦ ﺍﻟﻠﻲ ﻟﺴﻪ ﻟﻨﺎ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﺗﺒﻘﻲ ﺫﻛﺮﻱ ﺣﻠﻮﺓ
ﻣﻴﺎﺭ ﻛﺪﻩ ﺃﺣﺴﻦ ﺧﻠﻴﻨﺎ ﺑﻌﻴﺪ ﺛﻢ
ﻗﺎﻟﺖ ﻣﺤﺮﺟﺔ ﺃﺻﻞ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺗﺘﻄﻮﺭ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻛﺪﻩ ﻭﻭﻭ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ
ﻗﺎﻃﻌﻬﺎ ﺁﺩﻡ ﻃﺐ ﻧﺎﻣﻲ ﺟﻤﺒﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﺓ ﻭﺍﻭﻋﺪﻙ ﺍﻧﻲ ﻣﺶ ﻫﻠﻤﺴﻚ
ﻓﻜﺮﺕ ﻣﻴﺎﺭ ﺑﺮﻫﺔ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺑﺤﻤﺎﺱ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ ﺑﺲ ﺑﺸﺮﻁ
ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺁﺩﻡ ﻣﻮﺍﻓﻖ ﻋﻠﻲ ﻛﻞ ﺷﺮﻭﻃﻚ ﻗﻮﻟﻲ
ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ﻣﻴﺎﺭ ﺧﻼﺹ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﺃﻗﻌﺪ ﺑﻘﻲ ﻭﻧﺘﻜﻠﻢ
ﺁﺩﻡ ﺇﻳﻪ ﺧﻴﺮ ﺷﻜﻞ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻛﺒﻴﺮ
ﺟﻠﺴﺖ ﻣﻴﺎﺭ ﻣﺮﺑﻌﺔ ﺭﺟﻠﻴﻬﺎ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺑﺨﺼﻮﺹ ﺃﻳﺘﻦ
ﺁﺩﻡ ﺑﻤﻜﺮ ﻗﻮﻟﻲ ﻛﺪﻩ ﺑﻘﻲ ﺃﻳﺘﻦ ﺑﺘﺤﺐ ﻣﻬﺎﺏ
ﻣﻴﺎﺭ ﺑﺪﻫﺸﺔ ﺇﻳﻪ ﺩﻩ ﺃﻧﺖ ﻋﺎﺭﻑ
ﺁﺩﻡ ﻃﺒﻌﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﻭﻣﻦ ﺯﻣﺎﻥ ﻛﻤﺎﻥ
ﻣﻴﺎﺭ ﻃﺐ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ
ﺁﺩﻡ ﻭﺑﻌﺪﻳﻦ ﺇﻳﻪ ﺃﻗﻮﻟﻚ ﺑﻘﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ
ﻣﻴﺎﺭ ﺑﺘﺮﻗﺐ ﻫﺎﺍﺍﺍ
ﺁﺩﻡ ﺃﻗﻮﻟﻚ
ﺍﺣﻤﺮﺕ ﻭﺟﻨﺘﻲ ﻣﻴﺎﺭ ﻭﺃﺧﻔﻀﺖ ﺑﺼﺮﻫﺎ ﺧﻼﺹ ﻣﺶ ﻋﺎﻳﺰﺓ ﺃﻋﺮﻑ
ﺁﺩﻡ ﺿﺎﺣﻜﺎ ﺧﻼﺹ ﻫﻘﻮﻟﻚ ﻣﻬﺎﺏ ﺑﻘﻲ ﺑﻴﻌﺸﻖ ﺃﻳﺘﻦ
ﻣﻴﺎﺭ ﺑﻔﺮﺣﺔ ﺑﺠﺪ
ﺁﺩﻡ ﺑﺠﺪ ﻭﻣﺴﺘﻨﻲ ﻣﻮﺍﻓﻘﺘﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﻳﻌﻤﻞ ﺍﻟﺨﻄﻮﺑﺔ
ﻣﻴﺎﺭ ﻃﺐ ﻭﺍﻧﺖ ﻣﺴﺘﻨﻲ ﺍﻳﻪ ﺧﻠﻴﻬﻢ يتخبطوا ﺃﺧﺘﻚ ﻣﺠﻨﻮﻧﺔ ﻭﺑﺘﺤﺒﻪ
ﺁﺩﻡ ﺃﻧﺎ ﻣﻮﺍﻓﻖ ﻃﺒﻌﺎ ﻣﻬﺎﺏ ﺍﻧﺴﺎﻥ ﺍﺧﻼﻗﻪ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﺟﺪﺍ ﺍﺣﻨﺎ ﻣﺘﺮﺑﻴﻦ ﺳﻮﻱ ﻭﺍﻧﺎ ﻭﺍﺛﻖ ﻓﻴﻪ ﻭﻓﻲ ﺣﺒﻪ ﻷﻳﺘﻦ ﺑﺲ ﻋﺎﻳﺰ ﺍﻋﺬﺑﻬﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻋﺸﺎﻥ ﻟﻮ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﺩﺧﻞ ﺑﻴﻨﻬﻢ
متابعة القراءة