ادم وميار
المحتويات
ﻗﺼﺪﻙ ﺇﻳﻪ
ﻣﻴﺎﺭ ﺍﻗﺼﺪ ﺍﺣﺠﺰ ﻟﻲ ﻭﺍﻧﺎ ﻫﻨﺰﻝ ﻣﺼﺮ ﻟﻮﺣﺪﻱ
ﺁﺩﻡ ﺑﺤﺰﻥ ﻻ ﻃﺒﻌﺎ ﺃﻧﺎ ﺟﺎﻱ ﻣﻌﺎﻛﻲ ﺍﻭﺻﻠﻚ ﻭﺍﻃﻤﻦ ﻋﻠﻴﻜﻲ ﻭﻋﻠﻲ ﺍﺑﻨﻲ ﺑﺲ ﺍﻭﻋﺪﻳﻨﻲ ﻳﺎﻣﻴﺎﺭ ﺍﻧﻚ ﺗﺘﻮﺍﺻﻠﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ
ﻣﻴﺎﺭ ﻭﻗﺪ ﺁﻟﻤﻬﺎ ﻗﻠﺒﻬﺎ ﺍﻧﺰﻝ ﺑﺲ ﻭﺭﺑﻨﺎ ﻳﺤﻠﻬﺎ
ﺁﺩﻡ ﻃﺐ ﻗﻮﻣﻲ ﺯﻣﺎﻧﻬﻢ ﺑﻴﺴﺘﻌﺠﻠﻮﻧﺎ
ﺑﻌﺪ ﻋﺪﺓ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﺣﺪ ﺍﻟﻤﻄﺎﻋﻢ ﻭﻓﻲ ﺭﻛﻦ ﺧﺎﺹ ﻳﺠﻠﺲ ﺍﻟﻌﺮﻭﺳﺎﻥ
ﻣﻬﺎﺏ ﺃﻧﺎ ﻣﺶ ﻣﺼﺪﻕ ﺇﻥ ﺃﺧﻮﻛﻲ ﺍﻗﺘﻨﻊ ﻳﺴﻴﺒﻚ ﺗﺨﺮﺟﻲ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﺩﺍ ﻃﻠﻊ ﻋﻴﻨﻲ ﻫﻮ ﺍﻳﻪ ﺍﻟﺒﻨﻲ ﺁﺩﻡ ﺩﻩ ﻣﺨﻠﻮﻕ ﻣﻦ ﺇﻳﻪ
ﻣﻬﺎﺏ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﻛﺘﺮ ﺧﻴﺮﻫﺎ ﺑﺲ ﺳﻴﺒﻚ ﺃﻧﺘﻲ ﺃﻧﺎ ﻣﺶ ﻣﺼﺪﻕ ﺇﻥ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺍﺗﺤﻘﻖ ﻭﺑﻘﻴﺘﻲ ﻣﺮﺍﺗﻲ
ﺃﻳﺘﻦ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺧﺠﻮﻟﺔ ﻭﻻ ﺃﻧﺎ ﻛﻤﺎﻥ ﻣﺼﺪﻗﺔ ﻧﻔﺴﻲ
ﻣﺴﻚ ﻣﻬﺎﺏ ﻳﺪﻫﺎ ﺭﺑﻨﺎ ﻣﺎﻳﺤﺮﻣﻨﻲ ﻣﻨﻚ ﺃﺑﺪﺍ ﻳﺎﺃﺣﻠﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺣﺼﻠﺖ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ
ﺃﻳﺘﻦ ﺑﻨﻈﺮﺓ ﻛﻠﻬﺎ ﺣﺐ ﺑﺤﺒﻚ ﻳﺎﻣﻬﺎﺏ
ﻓﺘﺢ ﺁﺩﻡ ﺑﺎﺏ ﺷﻘﺘﻪ ﻭﺃﺷﺎﺭ ﻟﻤﻴﺎﺭ ﺃﻥ ﺗﺪﺧﻞ ﺩﺧﻠﺖ ﺛﻢ ﺗﺒﻌﻬﺎ ﺁﺩﻡ ﺧﻠﻌﺖ ﻣﻴﺎﺭ ﺣﺠﺎﺑﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺰﻓﺮ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻳﻮﻡ ﻣﺘﻌﺐ ﺟﺪﺍ
ﻣﻴﺎﺭ ﺍﻩ ﻛﻮﻳﺴﺔ ﺑﺲ ﻣﺮﻫﻘﺔ ﺟﺪﺍ
ﺁﺩﻡ ﻃﺐ ﺍﺩﺧﻠﻲ ﻏﻴﺮﻱ ﻫﺪﻭﻣﻚ ﻭﺍﺭﺗﺎﺣﻲ
ﻣﻴﺎﺭ ﻋﻤﻠﺖ ﻟﻲ ﺇﻳﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺠﺰ ﺃﻧﺎ ﺳﻤﻌﺘﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻔﺎﺭﺓ ﻭﺍﻧﺖ ﺑﺘﻜﻠﻢ ﺣﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻠﻔﻮﻥ ﻭﺑﺘﻄﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺣﺠﺰ ﺗﺬﻛﺮﺗﻴﻦ
ﺁﺩﻡ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ﺧﻼﺹ ﻳﺎﻣﻴﺎﺭ ﺍﻟﺤﺠﺰ ﺍﻟﺤﺠﺰ ﺍﻟﺤﺠﺰ ﺟﻬﺰﻱ ﻧﻔﺴﻚ ﺑﻌﺪ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﺍﺭﺗﺎﺣﻲ ﺧﻼﺹ ﻧﺎﺯﻟﺔ ﻣﺼﺮ ﻭﺗﺮﻛﻬﺎ ﻭﺩﺧﻞ ﻏﺮﻓﺔ ﻣﻜﺘﺒﻪ ﻭﺻﻔﻖ ﺑﺎﺑﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ
ﺑﻌﺪ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻧﻬﻀﺖ ﻭﺩﺧﻠﺖ ﻏﺮﻓﺔ ﺍلنوﻡ ﻭﻫﻤﺖ ﺑﺨﻠﻊ ﻓﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﺷﻌﺮﺕ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻐﺜﻴﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻻﺯﻣﻬﺎ
ﻭﺭﻏﺒﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻲﺀ ﺃﻟﻘﺖ ﻓﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﻭﺟﺮﺕ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻤﺮﺣﺎﺽ ﺗﺘﻘﺊ ﻇﻠﺖ ﻋﻠﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﺣﺘﻲ ﺷﻌﺮﺕ ﺃﻥ ﺍﻋﺼﺎﺑﻬﺎ ﺍﻧﻬﺎﺭﺕ ﻭﺳﺘﻘﻊ ﻋﻠﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﻣﻦ ﻓﺮﻁ ﺇﺭﻫﺎﻗﻬﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻘﻲﺀ
ﻗﺎﻟﺖ ﺑﺼﻮﺕ ﻣﺘﻌﺐ ﻻ ﺩﺧﻠﻨﻲ ﺍﻷﻭﺿﺔ
الحلقة_الثانية_عشر
ل
ﻓﻲ ﻣﺼﺮ ﻓﻲ ﻣﻨﺰﻝ ﻋﺎﺻﻢ
ﻣﺮﺍﺩ ﺃﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰ ﺃﻓﻬﻢ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻳﻪ ﻣﺎﺗﻮﺍ
ﻋﺎﺻﻢ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻋﻘﺒﺎﻝ ﻋﻨﺪﻙ
ﻣﺮﺍﺩ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻏﻴﺐ ﻛﺎﻡ ﺷﻬﺮ ﺃﺭﺟﻊ ﺃﻻﻗﻲ ﺃﻣﻲ ﻭﺃﺧﺘﻲ ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻣﻲ ﻣﺎﺗﺖ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎ ﺍﻗﻮﻟﻬﺎ ﺳﺎﻣﺤﻴﻨﻲ ﻳﺎﻣﺎ ﻋﻠﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻠﻲ ﺷﻮﻓﺘﻴﻪ ﺑﺴﺒﺒﻲ ﻣﻴﺎﺭ ﻣﺎﺗﺖ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﻣﺎﺍﻗﻮﻟﻬﺎ ﺍﻧﻚ ﻛﻨﺘﻲ ﺍﻧﻀﻒ ﺣﺎﺟﺔ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺍﻧﺖ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﺍﻳﻪ ﺛﻢ ﻗﺎﻡ ﻭﺍﻣﺴﻚ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻣﻦ ﻣﻼﺑﺴﻪ ﻣﻤﻮﺗﺶ ﺍﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﻗﻞ ﻛﻨﺎ ﺍﺭﺗﺤﻨﺎ ﻣﻨﻚ ﺍﻧﺖ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﻠﻲ ﺍﻧﺎ ﻓﻴﻪ ﻭﺻﻠﺖ ﻟﻪ ﺩﻩ ﺛﻢ ﺟﻠﺲ ﻋﻠﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﻳﺒﻜﻲ
ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺘﺎﺧﺪﻩ ﺩﻩ ﺩﻩ ﺍﻧﺖ ﺩﻣﺮﺗﻨﻲ ﻭﺧﻠﻴﺘﻨﻲ ﺑﻤﺸﻲ ﻣﻄﺎﻃﻲ ﺭﺍﺳﻲ ﺑﺴﺒﺒﻚ ﻳﺎﺭﺩ ﺍﻟﺴﺠﻮﻥ ﺍﻣﺸﻲ ﺍﻃﻠﻊ ﺑﺮﻩ ﻭﺍﻟﺒﻴﺖ ﺩﻩ ﻣﺘﺪﺧﻠﻮﺵ ﺗﺎﻧﻲ
ﻣﺮﺍﺩ ﺑﺈﻧﻔﻌﺎﻝ ﻭﺑﻜﺎﺀ ﻣﺶ ﻃﺎﻟﻊ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﺑﻘﻰ ﺇﻳﻪ ﻣﺰﻫﻘﺘﺶ ﻛﻨﺖ ﺍﻣﺎ ﺗﺰﻋﻞ ﻣﻨﻲ ﺗﻄﺮﺩﻧﻲ ﺗﻄﺮﺩﻧﻲ ﻣﻜﻨﺘﺶ ﺑﻼﻗﻲ ﻣﻠﺠﺄ ﻟﻴﺎ ﻏﻴﺮ ﻭﻻﺩ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ ﻋﺎﺭﻑ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻳﻪ ﻭﻻﺩ ﺣﺮﺍﻡ ﻳﻌﻨﻲ ﻛﻞ ﺣﺎﺟﺔ ﻣﺒﺎﺣﺔ ﻭﻛﻞ ﺍﻣﺎ ﻛﻨﺖ ﺍﺯﻫﻖ ﻭﻋﺎﻳﺰ ﺍﻣﺸﻲ ﺻﺢ ﻭﺍﺭﺟﻊ ﻛﻨﺖ ﺑﺮﺿﻪ ﺑﺘﻄﺮﺩﻧﻲ ﻟﻤﺎ ﺧﻼﺹ ﻣﺒﻘﺎﺵ ﻟﻴﺎ ﻣﻜﺎﻥ ﻏﻴﺮﻫﻢ ﺑﺲ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﺧﻼﺹ ﺧﻼﺹ ﺑﻘﻲ ﺍﻧﺎ ﺍﺗﺪﻣﺮﺕ ﻣﺶ ﻛﻔﺎﻳﺔ ﺃﻣﻲ ﻭﺃﺧﺘﻲ ﻣﺎﺗﻮﺍ ﻭﺍﻧﺎ ﻣﺶ ﺟﻤﺒﻬﻢ ﻭﻻ ﻋﻤﺮﻱ ﻛﻨﺖ ﺟﻤﺒﻬﻢ ﺑﺴﺒﺒﻚ ﻛﻨﺖ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﺑﺎﻋﺪﻧﻲ ﻣﺮﻭﺣﺘﺶ ﺍﻧﺖ ﻟﻴﻪ ﻣﻜﺎﻧﻬﻢ ﻳﻤﻜﻦ ﻛﻨﺎ ﻧﺮﺗﺎﺡ
ﻓﺮﺕ ﺩﻣﻌﺔ ﻗﻬﺮ ﻣﻦ ﻋﻴﻦ ﻋﺎﺻﻢ ﻭﺗﺮﻙ ﺍﺑﻨﻪ ﻭﺩﺧﻞ ﻏﺮﻓﺘﻪ ﻳﻨﻌﻲ ﻫﻤﻪ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺃﺻﺎﺏ ﺑﻴﺘﻪ ﻣﻦ ﻋﺎﺭﻩ ﺑﺎﺑﻨﺘﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻈﻞ ﻳﺤﻤﻠﻪ
ﻣﺪﻱ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻓﺮﺍﻕ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﻳﻌﺮﻑ ﻟﻬﺎ ﺑﻘﻴﻤﺔ ﺇﻻ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﺮﻛﺘﻪ ﻭﺍﺑﻨﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻇﻦ ﻣﻨﺬ ﺃﻥ ﻛﺎﻥ ﻃﻔﻼ ﺃﻧﻪ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺳﻨﺪﺍ ﻟﻪ ﻭﻟﻜﻦ ﺧﻴﺐ ﻇﻨﻪ ﺑﻔﺸﻠﻪ ﻭﺍﻧﺤﺮﺍﻓﻪ ﻭﺍﻵﻥ ﻳﺤﻤﻞ ﺃﺑﺎﻩ ﺍﻟﺬﻧﺐ ﻫﻮ ﻓﻲ ﺣﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺃﻣﺮﻩ ﻳﺎﺗﺮﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺎﻧﻲ ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﺠﻨﻲ ﻋﻠﻴﻪ ﻳﺮﻱ ﺃﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺨﻄﻲﺀ ﻓﻲ ﺣﻘﻪ ﻭﻟﻢ
ﻳﺮﺩ ﺍﻻ ﺍﻟﺤﺰﻡ ﻟﻜﻲ ﻳﻌﺘﺪﻝ ﻣﻴﺰﺍﻥ ﺑﻴﺘﻪ ﺟﻠﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﻭﻭﺿﻊ ﺭﺃﺳﻪ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻪ ﻭﻇﻞ ﻳﺒﻜﻲ ﻓﻠﻢ ﻳﻌﺪ ﻗﺎﺩﺭ ﻋﻠﻲ ﺣﻤﻞ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﻢ
ﻣﻴﺎﺭ ﻧﻌﻢ
ﻣﻴﺎﺭ ﺑﻨﻔﻲ ﻭﻭﺟﻪ ﻣﺤﻤﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺠﻞ ﺑﺎﻟﻌﻜﺲ
ﺁﺩﻡ ﺑﺤﻨﺎﻥ ﻃﺐ ﻣﺎﻟﻚ ﻋﻴﻮﻧﻚ ﺑﺘﻘﻮﻝ ﻛﻼﻡ ﻏﻴﺮ ﺍﻧﻚ ﺳﻌﻴﺪﺓ
ﻣﻴﺎﺭ ﺧﺎﻳﻔﺔ ﺃﻭﻱ ﻣﻜﻨﺶ ﻳﻨﻔﻊ ﺍﻥ ﺩﻩ ﻳﺤﺼﻞ ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ ﻭﺧﺼﻮﺻﺎ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ
ﺁﺩﻡ ﻃﺐ ﻣﺎﻧﺤﺴﺒﻬﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﺗﺎﻧﻲ ﻣﺎﻳﻤﻜﻦ ﺩﻩ ﺣﺼﻞ ﺩﻟﻮﻗﺘﻲ ﻋﺸﺎﻥ ﻧﻮﺛﻖ ﻋﻼﻗﺘﻨﺎ ﻭﻧﻜﻤﻞ ﺳﻮﻱ
ﻣﻴﺎﺭ ﻟﻮ ﻛﻤﻠﻨﺎ ﻫﻴﻔﻀﻞ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺩﺍﻳﻤﺎ ﻋﺎﺋﻖ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻨﺎ ﺷﺒﺢ ﻫﻴﻄﺎﺭﺩﻧﺎ ﻛﻞ ﺍﻣﺎ ﺧﻄﻴﻨﺎ ﺧﻄﻮﺓ ﻷﺩﺍﻡ
ﻗﺎﻃﻌﺘﻪ ﻣﻴﺎﺭ ﻗﻮﻟﺖ ﺇﻳﻪ ﺑﺘﺤﺒﻨﻲ ﺃﻧﺎ !!!
ﺁﺩﻡ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺔ ﺣﺐ ﻭﻣﻌﺮﻓﺘﺶ ﻳﻌﻨﻲ ﺇﻳﻪ
متابعة القراءة