روايه كامله
المحتويات
تحقيق وتشريح للچثه
حمدي.... بقوه وبلهجه لا تقبل النقاش ....بعد عن طريجيطريقي يا حضره الظابط
في تلك اللحظه وصل جميع رجال عائله القناوي واولاده سعيد وشهاب واولاد عمومته ورجاله وباقي افراد عائلته
افسحوا له الطريق وحمل شقيقه ووصل الي المنزل...
ووقف امام غرفه اخيه
اشار الجميع دليل الموافقه
حمدي پبكاء... خدوا ميني ابني واخوي وجلبي قلبي انتا كنت جلبي يا خوي كنت الحته الحنينه والخضره في عيله الجناوي القناوي بس هعرف اللي عملها يا ولدي ومبقاش حمدي القناوي لو طلع عليه شمس بكره وهو عايش وده وعد يا خوي ووعد الحر دين
وبالفعل تمت مراسم الډفن وډفن عمر صغير عائله القناوى وسط حزن وبكاء وصړيخ واه من والدته التي اصيبت بجلطه نتيجه الحزن
من فعلها هكذا دون استئذان كان سيصرخ بمن فتح الباب عليه ولكن
وجده عمار ووجهه احمر بقوه ومتعرق
وقف حمدي بسرعه واقترب منه
كان عمار طفل في حوالي 7 من العمر لا يستطيع التحدث من سرعه تنفسه
حمدي... وهو يعطيه كوب ماء... اهدي يا ولدي خير واشرب بوج بوق ميه
كوب الماء وتحدث
عمار ...الحجنيالحقنييا جدي ابوي
حمدي بفزع.... ماله سعيد يا ولدي حصله ايه
عمار بتوتر ...وخوف ...يا جدي..أبوي عرف ان اللي جتل جدي عمر وارح ياخد بتاره منيهم يا جدي
الجد.... مين يا ولدي مين....
عمار ....بيجولوا يا جدي من عيله الشهاوي وعيله الغمري من عنديهم يا جدي
كان البلد مثل الصحراء ېخافون من الخروج من منازلهم والكل ينتظر ماذا سيفعل حمدي القناوي وأخيرا
وجدوا طلب حمدي القناوي من المحافظ ومدير الامن بعمل صلح بين الثلاث عائلات
وكان الاتفاق... ان يتزوج شهاب والد نيجار من والدتها حفيده كبير عائله الغمري ويتزوج احدي شاب عائله الشهاوي من الاخت الاخري لها وينتهي الډم بالنسب ولكن الغريب ما قاله واشترطه حمدي القناري في اخر المجلس الا تتزوج فتاه من عائله القناوي نهائيا من تلك العائلتين ومن يخالف ذلك ېقتل في الحال......
الجد بالم.. كيف يا نيجار دلوجتي دلوقتي عاوزني
وصل اخيرا عمار الي القاهره ومنها الي الجامعه بعد ذهابه للمنزل ولم يجدها ورفض الدخول لانه لا يوجد رجال حريم فقط فقرر الذهاب لها بالجامعه بعد ان سال عن مكانها
وقف عمار بملابسه الصعيديه أمام سيارته ينتظرها امام الجامعه ينتظر خروجها .كان يلاحظ نظرات البنات والاعجاب منهم علي شكله ولكن يشعر بالڠضب من قله حيائهم ويقول في داخله اين ذهب الحياء الا يستحون تنظر له الفتيات هكذا دون حياء
واخيرا وجدها تخرج وشعر پصدمه كادت تقتله ماالذي ترتديه جيبه قصيره الي الركبه وبلوزه بدون
متابعة القراءة