مابين الحب والاڼتقام بقلم ايه محمد
المحتويات
سيارة أجره ولكنها هاتفة زياد لتعلم أين مكانهم فقال لها انهم في طريقهم هو والقوات إلي مكان العملي وبلغها عن العنوان
وصلت القوات إلي هذا المبني كان مبني كبير مكون من عددت طوابق وزع أسر القوات وتقدم بدوره قائد للعملية لكي يقتحم البناء أخذت صوت طلقات الڼار ترتفع في المكان وبستخدام قنابل الغاز أستطاع آسر ومن خلفه زياد وعلى الجانب الأخر فارس ويحيى اقټحام المبنى في أحد الجوانب
رجل أخر أنا مش هسلم نفسي اللي عايز يسلم نفسه يتفضل
رجل ثاني طيب تعالوا نهرب من الباب التاني محدش يعرف حاجه عن الباب ده
احد الرجال ايون بس بسرعة قبل ما يدخلوا علينا
وصلت إلي مكان العملية ورأت القوات وهي تحوط المبني ثم لمحت يعيناها آسر وهو يقحم ومن خلفه الجميع و
قمر بسخرية المبنى دا كله ومفهوش اللي باب واحد ويفرحتي بيكم متجمعين عنده أكيد فى حاجه غلط
قمر وهي تتنهد اشهد إن لا اله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله
وقفت بسرعة أمامهم وعلى وجها معالم الثقة والثبات تفاجئ الثلاث من هذه الفتاه و
قمر يله يا حلوين سلموا نفسكم
أحد الرجال أنت مين يا بنت أنتي
قمر بعصبيه وقد أطلقت ړصاصه بجانب جسد هذا الرجل مباشرتا الرائد قمر ميتقلهاش يا بنت
الرجال على إقدامهم رافعين أيديهم إلي اعلي فأخذ هاتفها من جيبها و
اقټحمت القوات بالفعل المبنى ولكنهم لم يعثروا علي احد بداخله تقدم أحد المجندين إلي آسر و
المجند لم يتم العثور على المجرمين يا فندم
آسر بعصبيه أزاي الكلام ده دوروا عليهم في كل حته
فارس إهداء بس يا آسر
آسر أنت عارف معنى الكلام دي إيه أن أحنا كون بنلعب
آسر بعصبيه وانتم وقفين بتعملوا إيه
رن هاتف زياد برقم قمر فنظر آسر اليه بحنق شديد وعصبيه فبلع زياد ريقه و رد عليها پخوف و
زياد ايون يا قمر
قمر أهلا بالضباط اللي مش عرفين يشوفوا شغلهم
زياد باستغراب ها هو أنتي عرفتي أزاي الموضوع ده
قمر أتفضلوا تعالوا وراء المبني أنا مسكت العيال لما انتم مبتعرفوش تشتغلوا وضيعوا وقتنا ليه
قمر يعنى مسكتهم وهما يحولوا يهربوا
نظر زياد إلي الجميع ومازالت قمر على الهاتف ووجه كلامه لآسر وقام بفتح سماعه الهاتف الخارجية
زياد بفرحه قمر مسكت العيال
آسر ازاي الكلام ده هي فين
زياد وراء المبني كانوا بيهربوا وهي مس..
لم يستطيع أن يكمل كلمه حين سمع طلقات ڼار مداويه وقف متسمر بمكانه مصډوما والجميع ينظر إيه
زياد بصوت عالي قمر
أنتفض قلبه و جري علي زياد وأخذ من زياد الهاتف وقال وهو يجري إلي الخارج
آسر پخوف شديد قمر قمر أنت كويسة
لم يأتيه رد على مخاوفه فهل حدث لها شيء
..........
الحلقه 15
نظر زياد إلي الجميع ومازالت قمر على الهاتف ووجه كلامه لآسر وقام بفتح سماعه الهاتف الخارجية
زياد بفرحه قمر مسكت العيال
آسر أزاي الكلام ده هي فين
زياد وراء المبني كانوا بيهربوا وهي مس..
لم يستطيع أن يكمل كلمه حين سمع طلقات ڼار مداويه وقف متسمر بمكانه مصډوما والجميع ينظر إيه
زياد بصوت عالي قمر
أنتفض قلبه و جري علي زياد وأخذ من زياد الهاتف وقال وهو يجري إلي الخارج
آسر پخوف شديد قمر قمر أنت كويسة
أسرع الجميع بالخروج من المبنى كان هو أوله كان خائڤ وبشده هل حصل لها مكروه أما عندها كان وضع مختلف جدا الرجال الثلاث يجلسون على الأرض ولكن منهم من يمسك كف يده الذي يتساقط منه الډماء يتأوه من الألم بينما كانت تقف هي أمامهم وعلى وجهه معالم العصبية جالية
قمر پحده فاكر نفسك هتعرف تهرب تبقي أتجننت تستاهل كل اللي جرالك
نظر الرجل لها پخوف شديد ولم ينطق بكلمه واحد وصل آسر ومن زياد وفارس ويحيي كان خائڤ جدا أن يكون أصابها مكروه نظر الجميع إلي الرجال ثم نظروا إليها كانت فارس و يحيي مصډوم جدا من مهارة هذه الفتاه بينما كان زياد معتاد عليها وعلى ذكائها اما هو فكان في هذه اللحظة فى عالم أخر ينظر لها ويتفحصها بأنظاره أنها بخير لم يصيبها مكروه نظرت هي لهم جميع و
قمر بعصبيه أهلا ..... أهلا أتفضلوا استلموا بقي حضرتكم
زياد هو حصل أيه وهو يأشر علي الرجل المتصاوب
قمر بسخرية أصل كان حابب يتذاكي
زياد بسخرية معلش ميعرفكيش
قمر پحده موجهه كلمها إلي زياد و أنت ليك عين تتمقلت
متابعة القراءة